مكافحه القوارض باستخدام مسيلات الدماء
خلال تنفيذ :-
الاداره المتكاملة للمكافحه :-
تحتوي على معلومات هاااامه جدا جدا
مكافحة القوارض :-
بإستخدام مبيدات مسيلات الدم :-
المحتويات :-
• اين توجد الجرذان :-
• بيولوجية الجرذان المتعلقة بالمكافحة
• اختيار مبيد القوارض المناسب
• اختيار الطعم المناسب للاستخدام
• تطبيق المكافحة علي ارض الواقع
• هل المكافحة فعالة – علامات النجاح
• هل المكافحة فعالة – علامات الفشل
• المكافحة المستدامة للجرذان
مشكلة انتشار القوارض :-
تلف المنشأت
تلوث الغذاء وامداداته
زيادة خطورة نشر الامراض والاوبئة المنقولة عن القوارض
المقدمة :-
• بدأ استخدام مبيدات القوارض المسيلة للدم منذ اكثر من خمسين عام
• لوحظ التغير الكبير في اعمال المكافحة بهذا الاحداث
• ولكن لم تنتهي بعد مشكلة تفاقم الجرذان ربما للتكيف الحادث للجرذان وامتناعها عن تناول الطعوم او تناولها دون ظهور اعراض السمية عليها لذا قد نضطر لاستخدام بدائل اخرى
• يجب عدم استخدام المسيلات عموما عند ظهور الاصابة لاول مرة في مكان جديد
تذكر انه :-
• يجب ازالة اماكن التوالد ومصادر الغذاء المحتملة للقوارض ما امكن ذلك او حجبها ميكانيكيا
• بعد التخلص من الاصابة يجب تعديل الاجواء لضمان عدم ظهور المشكلة من جديد
• لا يجب الاسراف في استخدام مبيدات القوارض كحل سهل ودائما في متناول اليد حتى لانعاني من اثارة الجانبية
• ملاحظة كيفية تعامل الجرذان مع الطعوم سيحقق معدلات عليا للتحكم
• ليس صحيحا ان المادة الجاذبة القوية في الطعوم ستصرف الجرذ عن الوجبات المتاحة طبيعيا حتى ولو كانت رديئة وعفنه (ضغوط اجتماعية – اعداء طبيعية – عدم التعرف علي الطعم)
• لا تنسى خطورة وسمية مبيدات القوارض علي الاطفال والحيوانات الاليفة والدواب والحياة البرية اذا تناولت خطأ الطعم
• كما انه يجب الموازنة بين الاستخدام وتوفر الأمان
• قد يكون من الافضل عدم الاستخدام مطلقا حيث الاثر الاقتصادى والطبي الناجم عن الاصابة اقل خطورة من السمية المتوقعة
• قبل ان نبدأ
• لان استخدام مسيلات الدم يعد اكثر الوسائل الاقتصادية لمكافحة الجرذان
• وجب ان نتعلم اهم النصائح الرئيسة للاستخدام الصحيح لها
• التعرف علي المستحضرات المتاحة وطرق استخدامها
• ايجاد حلول للمشاكل الشهيرة المتوقعة اثناء عمليات المكافحة
اين تتواجد الجرذان :-
• حيث لا ينقطع الامداد بالغذاء والماء وأماكن الاختباء
• لا تتوقف عن التكاثر علي مدار العام في الظروف السابقه
• مباني المزارع
• اماكن تجمع القمامة وشبكة المجاري
• شواطئ الترع والمساقي الزراعية
• حقول الحبوب والبذور (بصفة مؤقته)
• حول المزروعات (بداية الاستزراع – عند الحصاد)
• مخازن الغلال
• المناطق السكنية (العشوائيات)
في المناطق الحضرية عادة تكون الكثافات اقل نسبيا
• شبكات المجاري (خصوصا القديمة)
• الحدائق والمنتزهات
• المصانع
• المطاعم
• المظاهر البيولوجية في المكافحة
• ظاهرة التخوف من الجديد
• ظاهرة تجنب الطعوم
• نقل الغذاء
• اكتساب صفه المقاومه من المبيدات
الخصائص البيلوجية ذات الصلة بأعمال المكافحة :-
ظاهرة التخوف من الجديد :-
• علب الطعوم – الطعوم – غذاء غير تقليدى – مصائد
• مدة الامتناع تطول كلما توفر الغذاء التقليدي
• في الاماكن سريعة التغيير تقصر فترة الامتناع او تنعدم كليتا (اماكن تجمع القمامة)
• وعلي النقيض الاماكن نادرة التغيير قد تطول فترة الامتناع لاسابيع (مخازن الغلال)
• في الحظائر نظرا لحركة الحيوانات الدائمة يصعب علي الجرذان التمييز بين محطات الطعوم والاشياء الجديدة الاخرى
• تتجنب الجرذان علب الطعوم نفسها اكثر من تجنبها للطعم
نقل الغذاء :-
• نظرا للمنافسة الطبيعية بين الجرذان والتخفي اثناء النشاط لا يتناول الجرذ الوجبة مرة واحدة ولكن يداوم العودة لمكان الغذاء لمرات عديدة لتناول وجبة كاملة
• نقل الطعام الي اماكن بعيدة عادة عند الجرذان لما سبق مما قد يعرض حيوانات اخرى للسمية ويتسبب ايضا في سوء تقدير الكثافات
• يفضل وضع محطات الطعوم بالقرب من الجحور لتقليل النقل
اكتساب صفه المقاومه من المبيدات :-
• مبيدات الجيل الثاني اكثر فاعلية في القضاء علي الكثافات الكبيرة وفي حالات فشل المكافحة بإستخدام مبيدات الجيل الاول ولكنها تحمل خطورة الانتخاب الطبيعي وظهور المناعة
• لذا يجب التخلص من الافراد المنتخبة بعد المعالجة بواسائل اخرى غير كيميائية
• من اكثر الاسباب في تسبب ظهور المناعة توفر كميات كبيرة من فيتامين ك1 في الغذاء الطبيعي للجرذان عادتا في الاعلاف
الاختيار الصحيح لمبيدات القوارض :-
• تنتمي مسيلات الدم لمجموعة المبيدات بطيئة الفاعلية مما يتيح فترة زمنية (24 ساعة ) قبل ظهور اعراض التسمم تكفي لتناول الجرذ الجرعة المميته
• في المبيدات الاخرى (المكلسات) تظهر الاعراض بسرعة لذا تتجنب الجرذان الناجية الطعم وحتى المواد الحاملة وعلب الطعوم واماكن المحطات لفترات طويلة قد تمتد مدى الحياة
• استخدام الطعوم الغير سامة لفترة قبل التسميم قد يزيد من الاقبال علي تناول الطعوم
• زيادة سمية المبيد لا تعنى بالضرورة قصر فترة التطعيم
• تتناول الجرذان حوالي 10% من وزنها يوميا
• تحاول الجرذان الحصول علي تلك الكمية من الطعام من مصادر مختلفه للتأكد من التوازن الغذائي اللازم
• ولذا يحسن ان يحتوى ذلك الجزء الذي ستتناولة الجرذان من الطعم كجزء من غذائها اليومي علي الجرعة السامة من المبيد
• يحقق مبيدا البروديفاكوم والفلوكومافين المعادلة السابقة (مبيد الجرعة الواحدة) غير انه علي ارض الواقع تظهر اعراض التسمم خلال يومين الي ثلاثة
• مما يعنى تناول مزيد من الجرذان الطعم خلال تلك الفترة دون تخوف او حدوث التسمم الثانوى لذا يقتصر استخدامهما داخل المنازل او المجارى
• يجب الاحتياط من تسمم الحيوانات غير المستهدفة وتوفر فيتامين ك1 كواقي
اختيار المبيد :-
• اخيار المبيد يعتمد اساسا علي ثبات الحساسية له
• احتمالية فقد الحساسية لبعض الافراد قائمة بعد تعدد الاستعمال ولكن لا يزال المبيد فعال لباقي الافراد لفترة
• مع الاصرار علي استخدام نفس المبيد مستقبلا سنفقد الفاعلية بصورة كاملة
• لا نستطيع التوصية بمبيد ما الا بعد اختبار عينة من المستعمرات
• اختيار المبيدات قليلة السمية قد يضيع المال والجهد ولكن يقلل من احتمالية السمية الثانوية !
• الهدف هو الموازنة بين الفاعلية والسمية للمبيد المستخدم
• في حالات فقد الحساسية يمكن استخدام اى من البروديفاكوم او الفلوكومافين على ان يقتصر علي الاستخدام الداخلي
• يمكن استخدام المكلسات او المبخرات في حالات فقد الحساسية او تعذر الاستخدام لموانع التجلط مع العلم باحتمالية السمية الثانوية العالية وعدم توفرالعقار المضاد وضرورة الجرعات التحضيرية
اختيار الطعم المناسب :-
• جريش الحبوب – حبيبات – مكعبات الشمع – الاكياس
• تعتمد كلها علي محملات نباتية
• يمكن تصنيعها يدويا او الاعتماد عليها سابقة التحضير
• تحتوى سابقة التحضير علي جاذبات للطعم وموانع للفطريات
• قبول الجرذان علي تناولها من عدمه يعتمد علي تشابهها لطعامها المفضل والمعتاد
• في حال تصنيعها يدويا يختار جريش الحبوب المبلل الفقير لفيتامين ك (قمح – شعير) عند اضافة المبيدات المسحوقة
• مساحيق الحبوب غير مفضلة للجرذان بينما تقبل علي الجريش
• اضافة زيت الذرة والسكر يذيد من القابلية ويخفي طعم المبيد المنفر
• يجب خلو الحبوب المستخدمة من الحشرات والعته حيث انها قد تتلف المادة الفعالة وتقلل من قابلية الجرذان لتناولها
• تفضل الجرذان الطعوم في حجم الحبوب المجروشة لذا لا تتعرف علي المكعبات بسهولة
• ظاهرة نقل الطعوم اكثر في حالة المكعبات والاكياس وتقل في حالة الجريش
طريقة وضع الطعوم
• لا يجب ترك الطعوم مكشوفة للحد من ظاهرة السمية الثانوية
• وضع الطعوم في علب خاصة او اوعية طبيعية يساعد علي تتبع وتقييم عملية التسميم
• يمكن التغلب علي ظاهرة نقل الطعوم بإستخدام علب الطعوم ذو القضيب الحديدى لتثبيت مكعبات الشمع
• علب الطعوم تصمم للسماح للجرذان فقط ما امكن للتناول
• لذيادة معدلات التناول يجب ان تتسع علب الطعوم لاكثر من جرذ في الوقت ذاته
• في حال استهلاك الطعم بالكامل ولم يوجد فضلات برازية فإن احتمالية نقل الطعم تكون كبيرة ووجب البحث عن مكان نقلة لتفادى السمية الثانوية وتغيير المحطة لعدم تكرار النقل
تطبيق اعمال المكافحة :-
• المسح الوبائي للمنطقة
• وضع الطعوم
• عدد النقاط
• كمية الطعم بكل نقطة
• عدد مرات الفحص للمحطات
• التتبع والتسجيل
المسح الوبائي للمنطقة :-
الجحور – الممرات – الفضلات البرازية الحديثة – القرض
• كمية الظواهر الحديثة معيار للكثافة الحقيقية مع التحفظ
• تتبع هذه الظواهر داخل وحول الابنية وبالقرب من الحقول ومصادر المياة وسياج الاشجار
• تتنقل الجرذان لمسافة 500 م بالليل وقد تصل احيانا الي 3 كم , كما انها قد تتزاور مع مستعمرات قريبة اخرى
• وان كانت ظاهرة التزاور ليست بالضرورة يومية الا ان تتبعها قد يفسر سبب استطالة فترة العلاج
• قبل البدء في المعالجة يجب وضع مخطط للمنطقة يوضح اماكن الاصابة – اماكن نقاط الطعوم – مصادر الطعام
• لمتابعة نشاط المعالجة: الحصر الاسبوعي للجحور النشطة – وجود/اختفاء اثار الاقدام – كميات المخلفات البرازية وتغير الوانها
وضع الطعوم :-
• يتم التعرف السريع علي الطعوم عند وضعها بمسارات الجرذان – بجوار الجحور – بجوار الحوائط – بالاماكن المعزولة
• لا يجب ترك الطعوم مكشوفة والا تعرض الحيوانات غير المستهدفة والاطفال لخطورة السمية الثانوية
• عادتا تزور الجرذان محطة الطعوم لبضع ثواني لتناول حبة او قليل او لنقل ما تستطيع الي الخارج
• قد تمكث الجرذان لفترة اطول عند وجود صديق وتتناول كمية اكبر (جرعة سامة)
• تتجنب الجرذان علب الطعوم الغريبة مبدئيا مما قد يتسبب في اطالة فترة المعالجة لذا يجب توزيع العلب 3 – 7 ايام قبل المعالجة
• اذا معدل الاستهلاك ظل متدنيا خلال الاسبوعين الاول يجب تغيير استراجية التطعيم للتغلب علي فشل المعالجة وتعاظم احتمالية السمية الثانوية
• في الاماكن المعرضة لمعاودة الاصابة يتم اعادة توزيع العلب بعد المعالجة لاستكتشاف الاصابة الجديدة حال وقوعها وتحديد اتجاهاتها ومساراتها واسبابها مبكرا والتصدى لها
• يجب مراجعة تلك المحطات بصورة دورية للتأكد من صلاحيتها وبقاء فتحاتها ومظاهر النشاط حولها (اثار اقدام – مخلفات برازية حديثة – قرض مكعبات الشمع)
عدد نقاط التطعيم :-
• بجوار الاثار الحديثة – في المسارات – جحور نشطة – شقوق بالاعشاب
• توضع المحطات وابوابها ملاصقة للحوائط
• بعيدا عن مخازن الغلال ومصادر الغذاء لتجنب المنافسة المباشرة واحتمالية التلوث
• يجب وضع المحطات بين اماكن الايواء ومصادر الغذاء
اكوام الخردة – تجمعات الروث – اكوام القش – اكوام القمامة – اكوام التبن – حدود الحقول – شواطئ الترع
• نقطة كل خمسة امتار مربعة عادتا وحتى كل متر واحد في حالات الاصابة الشديدة
• زيادة عدد النقاط عن الحد المذكور لا يسرع من معدلات المعالجة
• اختيار اماكن المحطات وتقبل الجرذان لها اكثر فاعلية في انجاح المعالجة
• في حالة نفاد كمية الطعم في اكثر من ربع المحطات عند الملاحظة يجب زيادة عدد النقاط
كمية الطعم لكل محطة :-
• تعتمد اساسا علي مخطط التذويد, سمية المبيد, حجم الاصابة
• الابقاء علي تغذية مستدامة 3 – 4 ايام (الجيل الاول)
• 200 – 400 جم كبداية خصوصا حول مقالب القمامة وفي المزارع (احتمالية بطء التعرف عل المحطات)
• تضاعف كمية الطعم اذا تم الاستهلاك الكلي للمحطة
• يتم اضافة الكمية المستهلكه حال الاستهلاك الجزئي للمحطة
• الطعوم شديدة السمية 100 جم
• الطعوم عالية الكفاءة 50 جم داخل المباني فقط
• حافظ علي كمية الطعوم متوافقة مع احتياج الجرذان لضمان التسميم مع عدم توفر المزيد للحيوانات غير المستهدفة
• عند ظهور علامات التسمم يمكن انقاص كمية الطعوم ومعدل التزويد
• في حالة التباطئ في الاستهلاك 25 جم او طعم بدون مبيد لحين بدء الاقبال
كمية الطعم – في غير موانع التجلط :-
• فترة قبل التطعيم الزامية لضمان انجاح المعالجة
• توضع المادة الحاملة لفترة حتى يتعرف عليها الجرذان 100 – 200 جم
• يتم مضاعفة الكمية المستهلكة لمدة ثلاثة اسابيع قبل التسميم في حالات الاصابة الشديدة او 3 – 5 ايام في الاصابة الخفيفة
• يتم المتابعة اليومية لمراقبة بدء الاستهلاك وتحديد التعرف الكامل عند ثبات الكمية المستهلة 2 – 3 ايام متتالية
• ثم يبدأ عملية التسمم في كل النقاط المستهلكة حيث يتم تسميم جميع الجرذان المتعرفة خلال الليلة الاولي للتسميم
• كمية الكالسيفرول تساوي كمية الطعم في ليلة ما قبل التطعيم الاخيرة
• قطع فترة ما قبل التطعيم المبكر تؤدي الي النفور من الطعم
• يجب زيادة حماية النقطة او ازالتها عند تعرض الحيوانات غير المستهدفه لها
عدد مرات تفحص المحطات :-
• تعتمد علي استجابة الجرذان واحتمالية تعرض الحيوانات غير المستهدفة لها
• مرتين علي الاقل خلال الاسبوع الاول للمعالجة
• مرة واحدة اسبوعيا اذا كان الاستهلاك بطيئا والمعالجة ليست ملحة لتفقد كفاءة الطعم والبحث الجرذان النافقة والتأكد من عدم تناول الحيوانات غير المستهدفة للطعم
• في حالة الاستهلاك السريع تظهر اعراض سمية موانع التجلط بعد اربعة ايام وتستمر بضعة ايام بعد تناول اخر جرعات التسميم
• تموت الجرذان عادتا داخل الجحور لذا يجب البحث الجيد عن الجثث وعدها وتصنيفها ودفنها لمنع اكلها من الاعداء الطبيعيين
• 1 – 2 مرة لكل اسبوع الا اذا كان حماية المحطات تتطلب اكثر
• تستمر اعمال المكافحة 2 – 3 اسابيع عادتا ويمكن ازالة المحطات التي لم تزار لمدة 2 – 3 يوم
• تترك محطات الكالسيفرول 5 – 7 يوم علي ان تفحص يوميا وتظهر الاعراض 4 – 10 يوم ويجب ازالة المحطات بمجرد توقف الاستهلاك
بعد تمام المعالجة :-
احد الخيارات الاتية يمكن انتهاجة
• رفع جميع الطعوم والحاويات
• ابقاء بعض المحطات بدون مبيدات لمتابعة احتمالية الاصابة
• ابقاء بعض المحطات بالمبيد لتعقب الهجرة مع الملاحظة
• انشاء محطات طعوم ثابتة بأعداد اقل وكمية طعم اقل 50 جم لمنع اعادة الاستعمار
o خطورة تعريض الحيوانات غير المستهدفة
o زيادة احتمالية الانتقاء وظهور عدم التحسس
تسجيل المعالجة :-
• خريطة توزيع محطات الطعوم
• اسم المبيد ونوع المادة الحاملة والمواد الجاذبة المضافة
• تاريخ بدء المعالجة
• كمية الطعوم المضافة لكل نقطة
• تاريخ زيارة المحطات
• حالة المحطة عند الزيارة
(س – ت – ن – ح.غ)
• كثافة الاصابة قبل وبعد المعالجة 2 – 3 اسبوع
تتبع المعالجة :-
• معدلات التقدم
• تقنين حجم التزويد المطلوب من الطعم
• التأكد من الحاجة لتغيير سياسات المالجة عند الحاجة
• الاشارة الي احتمالية ظهور الاعراض وبالتالي الحاجة للبحث عن الجرذان النافقة
• معلومات عن حدوث تسمم ثانوى والاجرات المتخذه حيال ذلك
• تمييز فقد الكفاءة التدريجي وبالتالي احتمالية فقد التحسس والحاجة الي الانتقال الي وسائل اخرى للمكافحة
هل المعالجة تعمل ؟
• يبدأ موت الجرذان 5 – 7 ايام بعد تناول الجرعة المميته
• عادتا ما تكون الوفاة في الجحور بعيدا عن الرؤيه
• لذا لايبدو اى علامات للنجاح خلال الاسبوع الاول والتى تظهر بوضوح في نهاية الاسبوع الثاني
• اعلي كمية استهلاك واعلي معدلات الزيارة لنقاط التطعيم يسجل خلال الاسبوع الاول او بعده بقليل
• ثم تبدأ معدلات الزيارة وكميات الاستهلاك في الانخفاض التدريجي
• لا يجب اعتبار اى زيادة في المعدلات بعد نهاية الاسبوع الثاني امرا عاديا
هل المعالجة تعمل – علامات النجاح :-
• اكثر من 50% من النقاط النشطة استهلك خلال الاسبوعين الاول من بدأ التسميم
• خلال الاسبوعين الاول يتم استهلاك اكثر من 50% من كمية الطعم خلال 2 – 3 يوم
• لا يستمر الاستهلاك الكلي لكمية الطعوم بالنقطة او يقل عدد النقاط المستهلكة تدريجيا
• معظم المخلفات البرازية الحديثة ملونة بلون المبيد المستخدم
• ظهور الجرذان النافقة واذا تعذر تقل العلامات الحديثة
علامات النجاح – المعالجة بالكالسيفرول :-
• تناول معظم كمية الطعم خلال اليوم الاول من جميع النقاط بعد فترة ما قبل التسميم (قد يمتد تناول الوجبة علي مدار 2 – 3 يوم التالية)
• ظهور الجرذان النافقة خلال اسبوع
• اختفاء اثار الجرذان الحديثة تقريبا بعد اسبوعين من بدء المعالجة
هل المعالجة تعمل – علامات الفشل :-
• الامتناع الكلي عن التناول / كميات ضئيلة
• استهلاك جيد في البداية مع مردود محدود ثم تناول ضئيل بعد ذلك
• استهلاك جيد بدون توقف
الامتناع الكلي عن التناول – العلامات :-
• ندرة النقاط النشطة مع وجود الاصابة
• استهلاك محدود اقل من 50% من النقاط النشطة خلال الاسبوعين الاول
• كمية الاستهلاك بالنقاط غير ممثلة (اقل من 50% خلال 2 – 3 يوم) مع ارتفاع الكثافة بالمنطقة
• المخلفات البرازية الحديثة غير ملونة بلون المبيد المستخدم
الامتناع الكلي عن التناول – الاسباب :-
• خطأ في توزيع النقاط
o نقاط كثيرة في منطقة ذات عدد زيارات صغيرة (مكشوفة)
o وضع النقاط خارج المسارات الطبيعية (عدم تعرف)
o وضع النقاط بجوار مصادر غذاء طبيعية وفيرة (مخازن غلال)
• اهمال فترة ما قبل التطعيم
• ظاهرة الخوف من الجديد (تعرف و اهمال)
• تركيبة غير جذابة للطعم
• التعرف علي النقطة مع عدم الاستهلاك (عدم تبعثر)
• حجم الطعوم الكبيرة (مكعبات – اكياس) قد لا تعتبر طعاما
الامتناع الكلي عن التناول – العلاج :-
• اعادة توزيع النقاط بصورة صحيحة
• تقريب المحطات من المسارات او وضع الطعوم مباشرتا داخل الجحور مع تغطيتها بالقش لإخفاء الطعم
• استخدام الطعوم في صورة جريش لسهولة التعرف عليها
• اذا استمر عدم التناول اكثر من اسبوعين يمكن تخفيض كمية الطعم 50 جم/نقطة او استخدام الطعوم الغير سامة لحين تسجيل الاقبال ثم بدء المعالجة
• تغيير شكل البيئة في منطقة المعالجة قد يدفع الجرذان للتناول
• عند استمرار الفشل رغم التصحيح او في حالة عدم التناول خلال فترة ما قبل التطعيم لمبيد الكالسيفرول نلجأ الي وسائل بديلة كالمصائد وتبخير الجحور خصوصا اذا كانت بعيدة عن المناطق السكنية وبأيدى مدربة
استهلاك جيد مع مردود محدود – العلامات :-
• استهلاك جيد للنقاط النشطة خلال 1 – 2 اسبوع الاول ثم انخفاض ملحوظ مع استمار الاستهلاك المحدود من بعض النقاط
• انخفاض حاد في الاستهلاك عند بدء التسميم بمبيد الكالسيفرول خلاا 1 – 2 يوم ينعدم تماما بنهاية الاسبوع
• ظهور الجرذان النافقة مع تطهير بعض الاماكن بالرغم من وجود علامات الجرذان الحديثة
• استهلاك جيد مع مردود محدود - الاسباب
• ظاهرة الخوف من الجديد وعدم جاذبية الطعم خصوصا بالقرب من اماكن تخزين الغلال او مزارع الدواجن
• تجنب الطعم المكتسب خصوصا عند استخدام مبيد الكالسيفرول ونادارا ما يحدث عند استخدام موانع التجلط نظرا لعدم استساغة الطعم لبعض الجرذان البرية
استهلاك جيد مع مردود محدود – العلاج :-
• في حالة مبيدات موانع التجلط يمكن تغيير تركيبة المبيد (دايفيناكوم بروموديولون) او العكس واذ لم يحدث التحسن يتم تطعيم الجحور مباشرتا وفي حالة استمرار عدم الاستجابة يلجأ الي المصائد او التبخير
• في حالة مبيد الكالسيفرول يجب تغيير المركب (استخدام موانع التجلط الحساسة) والمادة الحاملة وشكل علب التطعيم وايضا اماكن النقاط ويتم تطعيم الجور مباشرتا وقد نعتمد علي المصائد في حالات الاصابة المحدودة
• استهلاك جيد بدون توقف - العلامات
o استمرار الاستهلاك الكلي او الجزئي لنقاط معينة لاكثر من اسبوعين
o وجود اكثر من نقطة مستهلكة تماما خلال كل زيارات التقييم
o يبدء النقص التدريجي في استهلاك بعض النقاط ثم معاودة الاستهلاك بعد اسبوع
o بعد اسبوعين من بدء المعالجة لا تقل علامات الجرذان مع ندرة نفوقها
• معظم الفضلات البرازية الحديثة ملونه بلون الطعم المستخدم
استهلاك جيد بدون توقف - الاسباب :-
• قلة كمية الطعم وعدد النقاط بالنسبة لكثافة الجرذان الفعلية يؤدى الي استهلاك الطعم مع عدم الوصول للجرعة المميتة
• نقل الطعم وعدم تناوله فتبدو النقاط فارغة وغالبا بدون فضلات وقد يتم النقل بعد تقطيع الطعم لاجزاء يسهل حملها
• حيوانات اخرى غير مستهدفه تتناول الطعم يلاحظ المخلفات البرازية ان وجدت لغير الجرذان واثار القضم ايضا (قضم تفاحة للفئران – قضم موزة للجرذان) الطيور تسبب بعثرة الطعم اما الحيوانات الكبيرة قد تحطم علب الطعوم تماما
• معاودة الاصابة خلال ايام من مستعمرات اخرى تبعد 200م او خلال اسابيع من اماكن ابعد
• اكتساب المناعة للتحسس للمبيد المستخدم خصوصا مبيدات الجيل الاول مع تكرار الاستخدام لفتات طويلة
• استهلاك جيد بدون توقف - العلاج :-
• قصور التطعيم يعالج بزيادة النقاط وتقليل كمية الطعوم للنقطة لاتاحة الفرصة لاكبر عدد من الجرذان للتناول
• نقل الطعوم قد يصعب توقيفه خصوصا اذا كانت الجرذان الناقلة لاتتناوله ولكن تثبيت مكعبات الشمع داخل العلب قد يساعد علي تقليل النقل كما ان تصغير حجم الحبيبات يساعد ايضا علي تحجيم المشكلة
• لتقليل تعرض الحيوانات غير المستهدفه للطعم تعديل شكل العلب واستبدال الحبوب بمكعبات الشمع
• اعادة التوطن والاصابة يقلل بتوسيع رقعة المعالجة خصوصا حول المزارع لتشمل جوانب الترع واسوار الاشجار مع توسيع البحث عن اثار الجرذان حول نطاق المكافحة واخذ الحذر بعد ضم المحاصيل
• تلعب افراد اعادة التوطين دور جيد في منع عملية الانتخاب الطبيعي لافراد المنطقة المعالجة وتأصيل ظاهرة اكتساب المناعة من التحسس للمبيد وعلية يجب الموازنة بين الاستفادة من تلك الظاهرة وخطورة نقل الامراض من المهاجرين
• ظاهرة اكتساب المناعة من التحسس للمبيد تقاوم بإستخدام البروماديولون او الدايفيناكوم خارج المنازل او البروديفاكوم و الفلوكومافين داخل المنازل كما تستخدم المصائد وعمليات اﻻستعانه ب ال pH3 في اضيق الحدود
• المعالجة المستدامة
يعتبر نهاية المعالجة التوقيت الامثل لحملات النظافة والحيلولة ضد اعادة الاصابة كما ان حرمان الجرذان من مصادر الطعام واماكن الاختباء هو خط الوقاية الاول كما ان اعادة صيانة المنشآت لمنع الغزو لها
• طمث الجحور بالخرسانة
• تذويد الابواب بالمفصلات الذاتية
• صيانة واصلاح تلفيات المجاري
• رفع المواد الغذائية من امام الحيوانات بالمزارع ليلا
• احكام غلق نوافذ مخازن الغلال
• منع تراكم المخلفات وازالة الحشائش والاحراش بحواف الترع والمساقي
• انشاء محطات طعوم ثابتة ويحسن استخدام طعوم الاستكشاف وتأجيل التسميم حتى يثبت اعادة الغزو ويعتمد علي مبيدات غير موانع التجلط والتبخير والمصائد
مﻻحضه اللجوء ل اجراء استخدام ال PH3 في اضيق الحدود مع مراعاه شروط السﻻمه الشخصيه والسﻻمه العامه المعروفه ومن قبل مهندس مختص في مجال مكافحه افات وحشرات الصحه العامه فقط وييمنع منعا باتا ويحضر استخدام هذا اﻻجراء من قبل غير المهندس المختص
إرسال تعليق